مع الضغوطات الكبيرة على مسؤولي التوظيف وأقسام إدارة الموارد البشرية لاختيار أفضل الموظفين ومع التنافسية العالية على أفضل المواهب، أصبحت عملية التوظيف من أكبر التحديات التي تواجهها هذه الأقسام، لذلك أصبح من المتوقع اتّخاذ قرارات توظيف خاطئة في كثير من الأحيان، لكن المسؤول الناجح هو الذي يتعلّم من هذه القرارات ويتجنب الأخطاء والعادات السيئة خلال اتّخاذ قرارات التوظيف. تلخص لك ZenHR مجموعة من هذه العادات التي عليك التخلص منها في الحال.
1. بطئ عملية التوظيف
بطئ عملية التوظيف قد يؤدي إلى العديد من الأضرار ومنها خسارة أفضل المواهب مع الأخذ بعين الاعتبار التنافسية العالية على هذه المواهب في سوق العمل، كما أن هذا البطئ قد يؤثر على رأي المرشح بشركتك. قم بتحليل عملية التوظيف الخاصة بك لمعرفة السبب الحقيقي وراء هذا البطئ ومن ثم قم بإيجاد حلول للتسريع. أحد أهم الحلول المقترحة هو استخدام التكنولوجيا التي تساعد على تبسيط عملية التوظيف وتسريعها.
2. التركيز على عامل واحد أكثر من العوامل الأخرى
كل قرار توظيف هو قرار مهم وسيؤثر على أداء الشركة بكل تأكيد، لذلك يجب عليك تقييم كل مرشح بطريقة شاملة. إذا كنت تعطي عامل واحد أهمية أكبر من العوامل الأخرى سينتهي بك الأمر باتخاذ قرار غير موضوعي ومتحيّز بغض النظر عن هذا العامل. هناك العديد من المعلومات التي يجب أن تلجأ إليها عند تقييم المرشحين، مثل عدد سنوات الخبرة والمؤهلات العلمية والشخصيات والهوايات وغيرها. إذا قمت بالاعتماد على عامل واحد فقط من العوامل المذكورة فأنت أكثر عرضة لاتخاذ قرار توظيف خاطئ.
3. تجاهل التواصل مع المراجع
أحد أهم الوسائل التي تساعدك على تجنّب قرارات التوظيف الخاطئة هي الطلب من المرشحين تزويدك بمراجع والتواصل مع المراجع للاستفسار عن مؤهلات المرشح وشخصيته وصفاته في العمل. قد يكون رأي أحد المراجع تأكيد بأن المرشح هو الشخص المناسب للوظيفة وقد يكون وسيلة لمنعك من اتّخاذ قرار خاطئ.
4. تقديم وعود زائفة لجذب أفضل المواهب
إذا كان عدد المتقدمين للوظائف أو كفاءة المتقدمين ليست كما ترغب، فالحل ليس اختلاق مميّزات للوظيفة ليست موجودة في الحقيقة. إذا قمت بجذب المرشحين من خلال عدم صدقك بشأن طبيعة الوظيفة، فأنت بالنهاية تقوم بتضييع وقتك، فمن المرجح أن يقوم المرشح الذي قام باختيار شركتك بناءً على وعود ليست صحيحة بأن يترك الشركة مما يؤدي إلى خسائر ماديّة أيضاً.
5. عدم استغلال التكنولوجيا
التكنولوجيا أصبحت جزء مهم في معظم جوانب حياتنا وحتى عند التحدث عن التوظيف، للتكنولوجيا أهمية كبيرة لا يمكن تجاهلها. هناك العديد من الحلول التكنولوجية الآن التي تساعدك على تبسيط وتنظيم وتطويرعملية التوظيف الخاصة بك مثل نظام تتبع طلبات المتقدمين للوظائف ونظام إدارة الموارد البشرية ومنصات اختبارات ما قبل التوظيف التي تقدم اختبارات تساعدك على اتّخاذ قرارات توظيف أكثر موضوعية.
6. عدم المتابعة
واحدة من أكثر شكاوي المتقدمين للوظائف تكراراً، هي عدم الحصول على أي رد من الشركة. كمسؤول توظيف، أنت بالطبع مشغول دائماً ولكن هذا لا يعني تجاهل المرشح الذي ينتظر بفارغ الصبر نتيجة مقابلته، لذلك ننصحك مرّة أخرى باستخدام نظام تتبع طلبات المتقدمين للوظائف الذي يتيح لك تنظيم مراحل التوظيف الخاصة بك وإرسال رسائل قبول أو اعتذار للمرشحين بكل سهولة.
1. بطئ عملية التوظيف
بطئ عملية التوظيف قد يؤدي إلى العديد من الأضرار ومنها خسارة أفضل المواهب مع الأخذ بعين الاعتبار التنافسية العالية على هذه المواهب في سوق العمل، كما أن هذا البطئ قد يؤثر على رأي المرشح بشركتك. قم بتحليل عملية التوظيف الخاصة بك لمعرفة السبب الحقيقي وراء هذا البطئ ومن ثم قم بإيجاد حلول للتسريع. أحد أهم الحلول المقترحة هو استخدام التكنولوجيا التي تساعد على تبسيط عملية التوظيف وتسريعها.
2. التركيز على عامل واحد أكثر من العوامل الأخرى
كل قرار توظيف هو قرار مهم وسيؤثر على أداء الشركة بكل تأكيد، لذلك يجب عليك تقييم كل مرشح بطريقة شاملة. إذا كنت تعطي عامل واحد أهمية أكبر من العوامل الأخرى سينتهي بك الأمر باتخاذ قرار غير موضوعي ومتحيّز بغض النظر عن هذا العامل. هناك العديد من المعلومات التي يجب أن تلجأ إليها عند تقييم المرشحين، مثل عدد سنوات الخبرة والمؤهلات العلمية والشخصيات والهوايات وغيرها. إذا قمت بالاعتماد على عامل واحد فقط من العوامل المذكورة فأنت أكثر عرضة لاتخاذ قرار توظيف خاطئ.
3. تجاهل التواصل مع المراجع
أحد أهم الوسائل التي تساعدك على تجنّب قرارات التوظيف الخاطئة هي الطلب من المرشحين تزويدك بمراجع والتواصل مع المراجع للاستفسار عن مؤهلات المرشح وشخصيته وصفاته في العمل. قد يكون رأي أحد المراجع تأكيد بأن المرشح هو الشخص المناسب للوظيفة وقد يكون وسيلة لمنعك من اتّخاذ قرار خاطئ.
4. تقديم وعود زائفة لجذب أفضل المواهب
إذا كان عدد المتقدمين للوظائف أو كفاءة المتقدمين ليست كما ترغب، فالحل ليس اختلاق مميّزات للوظيفة ليست موجودة في الحقيقة. إذا قمت بجذب المرشحين من خلال عدم صدقك بشأن طبيعة الوظيفة، فأنت بالنهاية تقوم بتضييع وقتك، فمن المرجح أن يقوم المرشح الذي قام باختيار شركتك بناءً على وعود ليست صحيحة بأن يترك الشركة مما يؤدي إلى خسائر ماديّة أيضاً.
5. عدم استغلال التكنولوجيا
التكنولوجيا أصبحت جزء مهم في معظم جوانب حياتنا وحتى عند التحدث عن التوظيف، للتكنولوجيا أهمية كبيرة لا يمكن تجاهلها. هناك العديد من الحلول التكنولوجية الآن التي تساعدك على تبسيط وتنظيم وتطويرعملية التوظيف الخاصة بك مثل نظام تتبع طلبات المتقدمين للوظائف ونظام إدارة الموارد البشرية ومنصات اختبارات ما قبل التوظيف التي تقدم اختبارات تساعدك على اتّخاذ قرارات توظيف أكثر موضوعية.
6. عدم المتابعة
واحدة من أكثر شكاوي المتقدمين للوظائف تكراراً، هي عدم الحصول على أي رد من الشركة. كمسؤول توظيف، أنت بالطبع مشغول دائماً ولكن هذا لا يعني تجاهل المرشح الذي ينتظر بفارغ الصبر نتيجة مقابلته، لذلك ننصحك مرّة أخرى باستخدام نظام تتبع طلبات المتقدمين للوظائف الذي يتيح لك تنظيم مراحل التوظيف الخاصة بك وإرسال رسائل قبول أو اعتذار للمرشحين بكل سهولة.
هل ترغب بأتمتة جميع عمليات الموارد البشرية في شركتك؟
حنين ابراهيم
حنين إبراهيم هي رئيسة قسم التواصل في ZenHR، وتتمتع بأكثر من 8 سنوات من الخبرة في التسويق في مجال تكنولوجيا الموارد البشرية. متخصصة في المحتوى التسويقي والتسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي وبناء العلامة التجارية، وتؤمن بقوة بـ "قيادة الفكر" ومشاركة الرؤى حول مواضيع الموارد البشرية، والثقافة التنظيمية، وبيئة العمل.